ليس من المستبعد ان تستطيع البشريه حين البعث التحدث بكل لغات العالم وعلى طور الاحسن تقويم الطور المتقدم لا بل حتى لغة منطق الطير او الحيوانات والحيتان الخ من المخلوقات كحال النبي سليمان قوله تعالى عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ ولغة الجن والملائكه بتحرير كودات الاحسن تقويم بحال اللغة للنبي سليمان
(عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ) علمنا اي تحرير برمجية اللغة بحال لغة الطيور
وغيرها من اللغات كحال ماجاء بقصة النمل والنبي سليمان
علم بمعنى برمج كما بينتها
وعلم ادم الاسماء كلها اي نقل برمجية خلق البشريه بشريطهم الوراثي بمرحلة التقدير من اللوح المحفوظ الى صلب ادم
الرحمن علم القران (برمج القران بارقام تتوافق مع النص ليكون تبيانا لكل شى لكل زمان ومكان
الذي علم بالقلم القلم العين والاذن وجميع الحواس ببرمجية السمع والابصار واللمس والتذوق والادراك بالعقل